[ad_1]
علاقات و مجتمع
مشهد لم تتجاوز مدته الـ5 دقائق، ضمن أحداث الحلقة السابعة من مسلسل موسى، للفنان محمد رمضان، يوثق أحداث الفيضان داخل القرية في محافظة سوهاج، خلال فترة أربعينيات القرن الماضي، وتسبب في تدميرها، لكنه نجح في تحقيق مشاهدات بالملايين خلال الساعات الماضية.
«غضب ربنا»، كانت تلك العبارة التي وصف بها أهل القرية ما حدث، إذ تسللت مياة الفيضان للبيوت وهدمت المنازل المبنية من الطين فضلًا عن غرق معظم أهل البلد من كبار السن والأطفال.
حاول «موسى» الذي يقوم بدوره الفنان محمد رمضان، إنقاذ حبيبته «نجاة» التي تقوم بدورها الفنانة تارا عماد، من الغرق، وبحث عنها حتى وجدها جريحة، وتمكن من إنقاذها ووضعها على قطعة خشبية كبيرة لضمان عدم غرقها في المياه، وقال لها: «خليكي هنا لحد ما أدور على أمي»، ليتركها ويذهب للبحث عن والدته «حنفية» التي تقوم بدورها الفنانة عارفة عبدالرسول.
مصممة مشهد الفيضان تروي كواليسه: جرافيك واتعمل كأنه حقيقي
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع المشهد، وأشادوا به وشاركوه عبر حساباتهم وصفحاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، وروت «فادية نجاح»، مصممة مشهد الفيضان، لـ«الوطن»، كواليسه، قائلةً: «المشهد جرافيك واتعمل كأنه حقيقي على أرض الواقع، في بعض المشاهد صعب تنفيذها نظرًا لتكلفتها العالية وعدم إجادتها بشكل كبير، مشهد الفيضان كان صعب جدًا، أخد مني يوم كامل».
وتابعت مصممة الجرافيك، التي تعمل في شركة متخصصة في مجال صناعة المؤثرات البصرية: «الشغل كان مرهق فعلًا واتعمل باحترافية، بشتغل ماتش موف، خرجت الكاميرا الـ3d، وبخرجها من الكاميرا الأساسية، وبيبقى في أمور بتتحط تساعد اللي هيشتغل بيها غيري، بناخد المقاس الحقيقي للمكان، الكاميرا لازم تكون ثابتة ومفيش اهتزاز».
وأضافت فادية نجاح، خلال سرد كواليس مشهد الفيضان: «بعد الماتش موف في أكثر من مرحلة متخصصة زي المودلج والخامات والإضاءة وfx وlayout وانتهاءً بالكمبوزتنج، ومش لازم كل شوت يبقى فيه كل المراحل دي».
[ad_2]
:
علاقات و مجتمع
مشهد لم تتجاوز مدته الـ5 دقائق، ضمن أحداث الحلقة السابعة من مسلسل موسى، للفنان محمد رمضان، يوثق أحداث الفيضان داخل القرية في محافظة سوهاج، خلال فترة أربعينيات القرن الماضي، وتسبب في تدميرها، لكنه نجح في تحقيق مشاهدات بالملايين خلال الساعات الماضية.
«غضب ربنا»، كانت تلك العبارة التي وصف بها أهل القرية ما حدث، إذ تسللت مياة الفيضان للبيوت وهدمت المنازل المبنية من الطين فضلًا عن غرق معظم أهل البلد من كبار السن والأطفال.
حاول «موسى» الذي يقوم بدوره الفنان محمد رمضان، إنقاذ حبيبته «نجاة» التي تقوم بدورها الفنانة تارا عماد، من الغرق، وبحث عنها حتى وجدها جريحة، وتمكن من إنقاذها ووضعها على قطعة خشبية كبيرة لضمان عدم غرقها في المياه، وقال لها: «خليكي هنا لحد ما أدور على أمي»، ليتركها ويذهب للبحث عن والدته «حنفية» التي تقوم بدورها الفنانة عارفة عبدالرسول.
مصممة مشهد الفيضان تروي كواليسه: جرافيك واتعمل كأنه حقيقي
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع المشهد، وأشادوا به وشاركوه عبر حساباتهم وصفحاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، وروت «فادية نجاح»، مصممة مشهد الفيضان، لـ«الوطن»، كواليسه، قائلةً: «المشهد جرافيك واتعمل كأنه حقيقي على أرض الواقع، في بعض المشاهد صعب تنفيذها نظرًا لتكلفتها العالية وعدم إجادتها بشكل كبير، مشهد الفيضان كان صعب جدًا، أخد مني يوم كامل».
وتابعت مصممة الجرافيك، التي تعمل في شركة متخصصة في مجال صناعة المؤثرات البصرية: «الشغل كان مرهق فعلًا واتعمل باحترافية، بشتغل ماتش موف، خرجت الكاميرا الـ3d، وبخرجها من الكاميرا الأساسية، وبيبقى في أمور بتتحط تساعد اللي هيشتغل بيها غيري، بناخد المقاس الحقيقي للمكان، الكاميرا لازم تكون ثابتة ومفيش اهتزاز».
وأضافت فادية نجاح، خلال سرد كواليس مشهد الفيضان: «بعد الماتش موف في أكثر من مرحلة متخصصة زي المودلج والخامات والإضاءة وfx وlayout وانتهاءً بالكمبوزتنج، ومش لازم كل شوت يبقى فيه كل المراحل دي».
[ad_2]