الخيال عام

احذري.. منتج لـ «جونسون آند جونسون» للأطفال يسبب السرطان

[ad_1]

صحة

مئات المنتجات تصنعها الشركة العالمية الأمريكية جونسون آند جونسون، سواء للأطفال أو للسيدات والكبار، وأحد أشهر تلك المنتجات هي بودة التلك للأطفال، والتي يستخدمها عدد كبير من مستهلكي العلامة التجارية خاصة في أمريكا، وعلى مدار سنوات، تنظر المحاكمة الأمريكية قضية بودرة التلك التي تسبب سرطان المبيض، وآخر حلقة في تلك السلسلة كان أمس، حيث ردت المحكمة العليا في الولايات المتحدة، استئنافا مقدّما من مجموعة جونسون أند جونسون لصناعة الأدوية، مؤيدة بذلك عمليّا الحكم الصادر ضدها.

ولم تعلل أعلى محكمة أمريكية قرارها، وذلك خلافا للعرف، ما يفتح الأبواب أمام رفع مزيد من القضايا الجماعية الجديدة، حيث تواجه جونسون آند جونسون آلاف الشكاوى التي تتهم بودرة التلك باحتوائها على مادة الأسبستوس وتسببها بإصابات بسرطان المبيض، وعلى الجانب الآخر ظلت الشركة تؤكد على أن منتجها لا يحتوي على هذا المركب الذي يمكن أن يسبب السرطان.

وكانت هيئة محلفين قد أصدرت أحكام إدانة عدة في حق الشركة، وخصوصا عام 2018، حيث قضت بأن تدفع الشركة 4.7 مليار دولار عطلا وضررا لـ 22 مستدعية، حيث باعت المجموعة عن عمد منتجات تحتوي على الأسبستوس للمستهلكين؛ ما تسبب في مشاكل جسدية ونفسية وعاطفية قوية.

فأستأنفت الشركة القرار أمام المحكمة العليا في ميسوري التي ردت طلبها، ثم لجأت إلى أعلى محكمة في الولايات المتحدة التي اتخذت قرارا مماثلا أمس الثلاثاء، ورغم إصرار الشركة على براءتها، أعلنت في مايو 2020 التوقف عن بيع هذه البودرة القائمة على التلك في الولايات المتحدة وكندا، حيث انخفضت المبيعات بسبب تغير العادات وعدم الثقة بالمنتج، وقالت إن هذا التوقف عن بيعها لا علاقة له بالحكم.

جدير بالذكر إن محكمة استئناف في ولاية ميسوري خفضت هذا المبلغ في يونيو 2020، من 4.7 مليار دولار إلى 2.1 مليار دولار، معتبرة أن المحاكمة لا ينبغي لها أن تشمل بعض المستدعيات اللواتي لا علاقة لهن بالولاية.



[ad_2]
:

صحة

بودرة تلك بيبي جونسون آند جونسون

مئات المنتجات تصنعها الشركة العالمية الأمريكية جونسون آند جونسون، سواء للأطفال أو للسيدات والكبار، وأحد أشهر تلك المنتجات هي بودة التلك للأطفال، والتي يستخدمها عدد كبير من مستهلكي العلامة التجارية خاصة في أمريكا، وعلى مدار سنوات، تنظر المحاكمة الأمريكية قضية بودرة التلك التي تسبب سرطان المبيض، وآخر حلقة في تلك السلسلة كان أمس، حيث ردت المحكمة العليا في الولايات المتحدة، استئنافا مقدّما من مجموعة جونسون أند جونسون لصناعة الأدوية، مؤيدة بذلك عمليّا الحكم الصادر ضدها.

ولم تعلل أعلى محكمة أمريكية قرارها، وذلك خلافا للعرف، ما يفتح الأبواب أمام رفع مزيد من القضايا الجماعية الجديدة، حيث تواجه جونسون آند جونسون آلاف الشكاوى التي تتهم بودرة التلك باحتوائها على مادة الأسبستوس وتسببها بإصابات بسرطان المبيض، وعلى الجانب الآخر ظلت الشركة تؤكد على أن منتجها لا يحتوي على هذا المركب الذي يمكن أن يسبب السرطان.

وكانت هيئة محلفين قد أصدرت أحكام إدانة عدة في حق الشركة، وخصوصا عام 2018، حيث قضت بأن تدفع الشركة 4.7 مليار دولار عطلا وضررا لـ 22 مستدعية، حيث باعت المجموعة عن عمد منتجات تحتوي على الأسبستوس للمستهلكين؛ ما تسبب في مشاكل جسدية ونفسية وعاطفية قوية.

فأستأنفت الشركة القرار أمام المحكمة العليا في ميسوري التي ردت طلبها، ثم لجأت إلى أعلى محكمة في الولايات المتحدة التي اتخذت قرارا مماثلا أمس الثلاثاء، ورغم إصرار الشركة على براءتها، أعلنت في مايو 2020 التوقف عن بيع هذه البودرة القائمة على التلك في الولايات المتحدة وكندا، حيث انخفضت المبيعات بسبب تغير العادات وعدم الثقة بالمنتج، وقالت إن هذا التوقف عن بيعها لا علاقة له بالحكم.

جدير بالذكر إن محكمة استئناف في ولاية ميسوري خفضت هذا المبلغ في يونيو 2020، من 4.7 مليار دولار إلى 2.1 مليار دولار، معتبرة أن المحاكمة لا ينبغي لها أن تشمل بعض المستدعيات اللواتي لا علاقة لهن بالولاية.



[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *